الكثير من قد يعاني في توجيه وإرشاد أبنائنا لبعض السلوكيات الصالحة والتي يرغب غرسها في أبنائه ولكن قد تكون دون جدوى ونكررها أكثر من مره للطفل , وهنا يجب أن نعلم أن لتعلم السلوك الإيجابي يجب أن يكون هناك دافع داخل الفرد بصفة عامة وحاجة تتحقق له من خلال القيام بهذا السلوك ولذلك فهو يحتاج إلى دفعة خارجية لتنشيط دافعيته من الداخل وهي ماتسمى بالحافز .
أي أن الحافز هو " قوة دافعة خارجية المصدر ( مادية أو معنوية ) للفرد تعمل على تنشيط دوافعه الداخلية لكي يقوم بنشاط أو سلوك ما , بغية تحقيق هدف منشود ومحدد من خلال هذا السلوك إذاً كل سلوك يحتاج إلى دافع وحاجة من الداخل وحافز خارجي يساعد على تنشيطهم , وكما ذكرنا أن عملية التربية هي تنشئة وتكوين إنسان سليم مسلم متكامل وهذا لايتم إلا من خلال تدريب الأبناء على سلوكيات معينه وغرس قيم ومعتقدات تعمل على تنشئته وتكوينه , لذا فإن عملية التحفيز هي عامل أساسي وجوهري في عملية التربية بصورة عامة , ونجاحنا في عملية التربية وإكساب أولادنا السلوكيات الإيجابية يعتمد في أساسه على حسن استخدام مايحفزهم وينشط دافعيتهم نحو القيام بتلك السلوكيات وتدعيمها وتأصيلها في أفعالهم .
ومن هنا يتضح لنا أهمية معرفة كيف يمكننا أن نحفز أولادنا نحو الأفضل والمستحسن من السلوك والعادات القويمة .
أي أن الحافز هو " قوة دافعة خارجية المصدر ( مادية أو معنوية ) للفرد تعمل على تنشيط دوافعه الداخلية لكي يقوم بنشاط أو سلوك ما , بغية تحقيق هدف منشود ومحدد من خلال هذا السلوك إذاً كل سلوك يحتاج إلى دافع وحاجة من الداخل وحافز خارجي يساعد على تنشيطهم , وكما ذكرنا أن عملية التربية هي تنشئة وتكوين إنسان سليم مسلم متكامل وهذا لايتم إلا من خلال تدريب الأبناء على سلوكيات معينه وغرس قيم ومعتقدات تعمل على تنشئته وتكوينه , لذا فإن عملية التحفيز هي عامل أساسي وجوهري في عملية التربية بصورة عامة , ونجاحنا في عملية التربية وإكساب أولادنا السلوكيات الإيجابية يعتمد في أساسه على حسن استخدام مايحفزهم وينشط دافعيتهم نحو القيام بتلك السلوكيات وتدعيمها وتأصيلها في أفعالهم .
ومن هنا يتضح لنا أهمية معرفة كيف يمكننا أن نحفز أولادنا نحو الأفضل والمستحسن من السلوك والعادات القويمة .
